ولتكن على علم بأن الهوامش -سواء كانت مشتملة على تعليقات أم مصادر ومراجع- إنما هي ملحقات بالبحث، ولا يمكن أن تغني بحال عن قوائم المصادر البيبلوجرافية في نهاية الرسالة1.