لقد زعم المعتزلة أن الأخبار الدالة على عذاب القبر مجملة:
... ولذلك انقسموا حوله إلى ثلاث فرق:
أنكره ضرار بن عمرو (?) ، والخوارج، ومعظم المعتزلة، وبعض المرجئة، والرافضة (?) .
قطع به بعضهم فى الجملة (?) .
جوزه آخرون (?) .
وبالقول الأول قال دعاة اللادينية فى عصرنا (?) .
وتدور شبه المنكرين لعذاب القبر وما فيه من سؤال، وضمة، وعذاب، بأنه معارض للقرآن، وللسنة، وللعقل.