ابنِ لُؤَيٍّ يقولون: حينئذٍ، وحينَ جِئْتَ (?).
* وأهلُ الحجازِ وبنو أَسَدٍ يقولون: القَافُورُ، وأكثرُ تَمِيمٍ: القَفُّورُ.
قال العَجَّاجُ:
أَهْضَامُهَا وَالْمِسْكُ وَالْقَفُّورُ (?)
الكَافُورُ.
* «الخَمْرُ» و «الذَّهَبُ» أكثرُ كلامِ العربِ على تأنيثِها، وقد ... ... تُذَكّرُ الخمرَ، ولم أسمعْها منهم.
* {فَقَدَّرْنَا} و {فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ} يُخَفَّفُ ويُشَدَّدُ، والتخفيفُ هاهنا أحبُّ إليَّ، وإن كان الكِسَائِيُّ يَقرأُ بالتشديدِ، وقد بَلَغَنا أن عَلِيَّ بنَ أبي طَالِبٍ والحَسَنَ شدَّدَا: {فَقَدَّرْنَا}.
* {وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ}، وفي مصحفِ عبدِ اللهِ بالواوِ: «وُقِّتَتْ (?)»، وإذا انضمَّتِ الواوُ في أولِ حرفٍ هَمَزَها عامةُ قَيْسٍ، فيقولون: أُجُوهٌ (?)، ونَظَرَ إليَّ