ابنِ لُؤَيٍّ يقولون: حينئذٍ، وحينَ جِئْتَ (?).

* وأهلُ الحجازِ وبنو أَسَدٍ يقولون: القَافُورُ، وأكثرُ تَمِيمٍ: القَفُّورُ.

قال العَجَّاجُ:

أَهْضَامُهَا وَالْمِسْكُ وَالْقَفُّورُ (?)

الكَافُورُ.

* «الخَمْرُ» و «الذَّهَبُ» أكثرُ كلامِ العربِ على تأنيثِها، وقد ... ... تُذَكّرُ الخمرَ، ولم أسمعْها منهم.

ومِن سورةِ المُرْسَلَاتِ

* {فَقَدَّرْنَا} و {فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ} يُخَفَّفُ ويُشَدَّدُ، والتخفيفُ هاهنا أحبُّ إليَّ، وإن كان الكِسَائِيُّ يَقرأُ بالتشديدِ، وقد بَلَغَنا أن عَلِيَّ بنَ أبي طَالِبٍ والحَسَنَ شدَّدَا: {فَقَدَّرْنَا}.

* {وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ}، وفي مصحفِ عبدِ اللهِ بالواوِ: «وُقِّتَتْ (?)»، وإذا انضمَّتِ الواوُ في أولِ حرفٍ هَمَزَها عامةُ قَيْسٍ، فيقولون: أُجُوهٌ (?)، ونَظَرَ إليَّ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015