بسم الله الرحمن الرحيم

ومِن سورةِ الحُجُرَاتِ

* العربُ تقولُ: الْحُجُرَاتُ، والْحُجَرَاتُ، ورُبَّما خَفَّفُوا، فقالوا: الْحُجْرَاتُ، والتخفيفُ في تَمِيمٍ، والتثقيلُ في أهلِ الحجازِ.

ومِن سورةِ ق

* {وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ}، وقَرَأَ أبو عبدِالرحمنِ: {لَغُوبٍ}، بفتحِ اللامِ، و «فَعَلَ» منه: لَغَبَ يَلْغُبُ.

وأَنْشَدَنِي بعضُهم:

مَهَامِهٌ يَلْغَبُ (?) فِيهَا الذِّيبُ

ويقالُ: لَغِبَ يَلْغَبُ، ولَغُبَ يَلْغُبُ (?).

ومِن سورةِ {وَالذَّارِيَاتِ}

* {وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ}، واحِدُه: حِبَاكٌ، وبعضُهم: حَبِيكَةٌ.

* «الذَّنُوبُ» يُذَكَّرُ ويُؤَنَّثُ.

أَنْشَدَنِي أبو ثَرْوَانَ:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015