وَقَدْ يَرِدُ الْحَدِيثُ وَفِي إِسْنَادِهِ رَجُلٌ غَيْرُ مُسَمًّى، وَلَيْسَ بِمُنْقَطِعٍ، وَذَلِكَ إِذَا قَصَرَ بَعْضُ الرُّوَاةِ عَنْ تَسْمِيَتِهِ وَسَمَّاهُ غَيْرُهُ.