ومختبطٌ ممَّا تطيحُ الطَّوائحُ
ونحو ذلك، ويكون مع قلبه الكلمةَ، أبدلَ الهمزةَ إبدالاً، ولم يخفِّفها تخفيفاً قياسيَّاً. والقولُ الآخرُ: من قوله سبحانه: (أيحسبُ الإنسانُ أن يتركَ سدىً).