ففاعلُ علا التَّجويفُ، وأضمر، لأنَّ المجوَّفاتِ قد دلَّ عليه، فصارَ تقدُّمُ ذكرِ

المجوَّفات، كتقدُّم ذكرِ التَّجويف. فأما قوله:

فلم يبقَ منها سوى هامدٍ ... وسفعِ الخدودِ وغيرُ النُّؤى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015