ففاعلُ علا التَّجويفُ، وأضمر، لأنَّ المجوَّفاتِ قد دلَّ عليه، فصارَ تقدُّمُ ذكرِ
المجوَّفات، كتقدُّم ذكرِ التَّجويف. فأما قوله:
فلم يبقَ منها سوى هامدٍ ... وسفعِ الخدودِ وغيرُ النُّؤى