فليس من هذا الباب؛ لأن أبا عثمان حمله على: كانت زيداً الحمى تأخذ، إلا أنه لما جعل الضمير للقصة أنث، وفي التنزيل: (فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الّذِينَ كَفَرُواْ).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015