فيه ألا يفرد ولا يوصف، كما لم يوصف كل إذا أفرد، ولم يوصف به، كما لم يوصف بكل محذوفاً وهذا يدل على جواز دخول الألف واللام، في كل.

وإنما يريد بالذوينا، ملوك اليمن، كذي يزن، وذي رعين، ونحو أسمائهم هذه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015