ربَّ ثاوٍ يملُّ منه الثَّواءُ
أي: ولست كذاك، وينشد للفرزدق:
ووفراَء لم تخرزْ بسيرٍ وكيعةٍ ... غدوتُ بها طيَّا يدي برشائها
قيل فيه: طيار شائها بيدي. وأنشد الطوسي:
لمّا خشيتُ نسبيْ إضوائها