على أحد من خلقه " وذكر الحديث. رواه أبو داود 1.
فيه مسائل:
الأولى: إنكاره على من قال: نستشفع بالله عليه.
الثانية: تغيره تغيرا عرف في وجوه أصحابه من هذه الكلمة.
الثالثة: أنه لم ينكر عليه قوله: " نستشفع بك على الله ".
الرابعة: التنبيه على تفسير " سبحان الله".
الخامسة: أن المسلمين يسألونه الاستسقاء.