وَقَوْلها وَهِي زَوجته فِي الْآخِرَة لَا تَقُولُهُ إِلَّا بَعْدَ سَمَاعٍ مِنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَفِي هَذَا الْحَدِيثِ دَلِيلٌ عَلَى صِدْقِهِ وَمُعْجِزَتِهِ إِذْ أَخْبَرَ بِمَا لَمْ يَكُنْ فَكَانَ كَمَا أَخْبَرَ كَمَا فِي حَقِّ فَاطِمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا