وَلَدِهَا، وَأَخَّرَ اللَّهُ تِسْعًا وَتِسْعِينَ رَحْمَةً يَرْحَمُ بِهَا عِبَادَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» ، وَفِي رِوَايَةٍ «أَنَّهُ يَجْمَعُ الْمِائَةَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَيَرْحَمُ بِهَا عِبَادَهُ» ، وَفِي أُخْرَى «إِنَّهُ لَيَرْحَمُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَحْمَةً حَتَّى يَتَطَاوَلَ لَهَا إِبْلِيسُ رَجَاءَ أَنْ يُصِيبَهُ» ، قَالَ بَعْضُ الْعُلَمَاءِ: وَلَا تَنَالُهُ، وَلَا مَنْ نَزَعَ. . . . . . اللَّهُ رَحْمَةَ قَلْبِهِ فِي الدُّنْيَا، فَلَمْ يَرْحَمْ عِبَادَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ