(. . . فقال) رسول الله: «ما ظنك باثنين الله ثالثهما» .
أخرجه (م) عن عبد بن حميد.
44 - قال أهل التفسير في قوله: {ما يكون من نجوة ثلاثة إلا هو رابعهم} منهم الضحاك قال: هو على عرشه، وعلمه معهم.
45 - وقال مالك: هو في السماء، وعلمه في كل مكان
46 - وقال سفيان الثوري في قوله: {وهو معكم أينما كنتم} يعني: