يُتَّبع, فإذا أعرض عنها أهل السنة حقيقة, إلى السنة الثابتة عنه صلى الله عليه وسلم قيل: تُركت السنة!

وهذا هو الذي أصابنا نحن أهل السنة في الشام, حينما أحْيَيْنا سنة صلاة التراويح إحدى عشرة ركعة مع المحافظة فيها على الاطمئنان والخشوع والأذكار المتنوعة الثابتة عنه صلى الله عليه وسلم، بقدر الإمكان, الأمر الذي ضيعته جماهير المحافظين على صلاتها بعشرين ركعة, ومع ذلك فقدت ثائرتهم, وقامت قيامتُهم حينما أصدرنا رسالتنا "صلاة التراويح"1, وهي الرسالة الثانية من رسائل كتابنا "تسديد الإصابة إلى من زعم نصرة الخلفاء الراشدين والصحابة", لما رأوا ما فيها تحقيق:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015