وَالسَّلَف يلتزمون من ذَلِك بِمَا ورد فِي الْكتاب وَالسّنة، فَمن نظر فِي كتبهمْ المصنفة مثل كتاب (السّنة) للْإِمَام أَحْمد، و (خلق أَفعَال الْعباد) للْبُخَارِيّ1، و (الرَّد على بشر المريسي) 2 للدارمي3 و (السّنة) لِابْنِ أبي عَاصِم النَّبِيل4 و (السّنة) للطبري، و (الشَّرِيعَة) للآجري، و (الرُّؤْيَة) للدارقطني5 و (الرَّد على الْجَهْمِية) لِابْنِ مَنْدَه6 و (شرح أصُول اعْتِقَاد أهل السّنة وَالْجَمَاعَة) للالكائي7، و (النُّزُول) و (الصِّفَات) ، و (الرَّد على الْجَهْمِية) ، و (عقيدة أَصْحَاب الحَدِيث)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015