الذي فيه بياض وسواد، والبياض أكثر، قاله النسائي وجزم به أبو عبيد في غريبه، ورجحه الهروي، وقيل هو الأبيض الخالص، قاله ابن الأعرابي. وقيل: هو الذي فيه بياض [وسواد] .
"من غير تقييد بكون البياض أكثر، وهو ظاهر كلام الجوهري، وقيل: هو الذي يخالط بياضه حمرة" وهو قول أبي حاتم.
وقيل: [الأسود] يعلوه حمرة ".
"أقْرَنَيْنِ" قال النووي: " الأقرن ماله قرنان حسنان ".
"على صفاحهما" قال العراقي: "أي صفحة عنق الذبيحة".