ثمره" (?) .

قال أبو بكر الأنباري (?) : "شبه رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ما يحرزه عائد [المريض] (?) من الثواب، بما يحرزه المخترف من الثمر، وحكى الهروي عن بعضهم أنَّ المراد بذلك، الطريق، فيكون معناه أنه [في] (?) طريق يؤديه (?) إلى الجنة (?) ، وقد قيل: أنها الطريق بين النخل".

قال شمر (?) : المخترف (?) سكة بين صفين من نخل، يخترف من أيهما شاء (?) والخريف: بفتح الخاء وكسر الراء البستان من النخل " (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015