"ولخلوف فم الصائم" بضم الخاء لا غير، هذا هو المعروف في كتب اللغة، والحديث، ولم يحْكِ (?) صاحب المحكم (?) والصحاح (?) غيره.
قال القاضي عياض: "وكثير من الشيوخ يروونه بفتحها" (?) .
قال الخطابي: " وهو خطأ، والمراد به: تغير طعم الفم وريحه؛ لتأخر الطعام " (?) .
"أَطيب عند الله من ريح المسك".
قال الداودي: "معناه أنه يثاب على الخلوف ما لا يثاب على رائحة المسك إذا تطيب للصلاة يوم الجمعة" (?) .
وقال النووي: " كأنه (?) أصح ما قيل في معنى الحديث " (?) . واسم