238 -[728] "وَكَانَ أملككم لإربهِ" (?) .
قال العراقي: " رُوي بكسر الهمَزة وإسكان الراء، وهو الأكثر في الرواية، وممن حكاه عن الأكثرين أبو عبيد (?) والخطابي (?) والقاضي عياض، وقاله (?) في المشارق: " كذا رويناه عن كافة شيوخنا.
قالط: وإنما هو لأربه، بفتح الهمزة والراء. ولأريبته؛ أي لحاجة. انتهى (?) .
" والإرب " بالكسر العضو، أي: لعضوه.
وقيل: المراد: [أو] (?) لعقله، حكاه صاحب المشارق (?) وقيل: "لنفسه"؛ لأنَّ في الموطأ "وأيُّكم أملك لنفسه من رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -" (?) .