أصلاً، وقد جزم في شرح مسلم (?) بالأول، وقال في موضع آخر من المشارق (?) .

وقد ضم بعض الشعراء الغين وصغَّره.

"والكراع": ما سال من أنف الجبل -وكراع كل شيء طرفه- وهو هنا: جبل [أسود] (?) بطرف وادي الغميم؛ وهو واد أمام (?) عسفان بثمانية أميال.

عن معمر بن أبي حُيَيَّة (?) : بضم الحاء المهملة وتكرار المثناة من تحت مصغر، وقد قيل فيه ابن أبي حبيبه وليس له عند المصنف إلاَّْ هذا الحديث.

ْ "من مات وعليه صيام شهر، فليطعم عنه -مكانَ؛ كل يوم- مسكينًا" (?) .

قال العراقي: " الرواية هنا بالنصب، وكان وجهه إقامة الظرف مقام المفعول، كما يقام الجار والمجرور مكانه (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015