"المراد: الأذان وَالإقَامَة، فهو من باب التغليب، كالعُمرين والقمرين -طلبًا للخفة- إذ المذكر أَخَفُّ من المؤنث) .
حدَّثنا أبو سلمة يحيى بن خلف البصري ثنا المعْتَمِرُ بن سليمان عن أبيه عن حَنشٍ عن عكرمة ، عن ابن عباس عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال: