"المراد: الأذان وَالإقَامَة، فهو من باب التغليب، كالعُمرين (?) والقمرين (?) -طلبًا للخفة- إذ المذكر أَخَفُّ من المؤنث) .

حدَّثنا أبو سلمة يحيى بن خلف البصري (?) ثنا المعْتَمِرُ بن سليمان (?) عن أبيه عن حَنشٍ (?) عن عكرمة (?) ، عن ابن عباس عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015