قال الشافعي: " الناس يشددون الحزورة والحديبية وهما مخففان ".
وفي الأمثال للميداني: " أن وكيع بن سلمة بن زهير بن إياد -وكان وَلي أمر البيت بعد جُرْهُم- بنى صَرْحًا بأسْفل مكة، وجعل فيه أمَةً له يقال لها حزوَرة، وبها سميت حزورَة مكة".