فلا ينكر أن يكون جبل أحد وجميع أجزاء المدينة كانت تحبه، وتحن إلى لقائه حالة مفارقته".
وقال الطيبي: " هذا هو المختار ولا محيد عنه ".
وقال التوربشتي: " لعله أراد بالجبل أرض المدينة كلها، وإنما خص الجبل بالذكر لأنه أول ما يبدُو من أعلامها له ".