"أصْدقَ من أبي ذرٍّ". قال في النهاية: "أراد أنه مُتَناهٍ في الصدق إلى الغاية، فجاء به على اتساع الكلام والمجاز".
"شِبْهَ عيسى بن مَريمَ". قال في المشكاة: "يعني في الزهد".