النهاية: " أراد برياض [الجنة] ، ذِكرَ الله وشبَّه الخوض فيه بالرَّتع في الخِصْب ".
"حِلَقُ الذِّكْرِ" قال في النهاية: " بكسر الحاء وفتح اللام: جمع حلقة مثل قَصْعَة وقِصَع، وَهي جماعة من الناس. يستديرون كحَلْقة الباب وَغيره.
قال الجوهري: " جمع الحَلقة حَلَق، بفتح الحاء على غير قياس " وعن أبي عمران الواحد حَلَقه بالتحريك، والجمع حَلَق بالفتح ".