" إنما هي من الطوافين عليكم أو الطوافات ".
قال الباجي: " يحتمل أن يكون على معنى الشك من الراوي، ويحتمل أن يكون النَّبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال ذلك، يريد أنَّ هذا الحيوان لا يخلو من جملة الذكور الطوافين والإناث الطوافات " (?) .