إما بالوجود كتقديم الأسباب على مسبِّباتها، أو بالشرف والقربة كتقديم الأنبياء المرسلين والصَّالحين من عباده على من عداهم، أو بالمكان كتقديم الأجسام العلوية على السفلية، والصاعدات منها على الهابطات، أو بالزمان، كتقديم الأطوار والقرون بعضها على بعض".

"الأوَّل" "السابق على الأشياء كلها فإنه موجدها، ومعيدها".

"الآخر" الباقي وحده بعد أن يفنى الخلق كله.

"الظَّاهر" الجلي وجوده بآياته الباهرة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015