قال الطيبي: "يجُوز أن يتعلق "لربنا" بقوله: " عابدُون "؛ لأنَّ عمل اسم الفاعل ضعيف فيقوي، أو بـ "حامدون" ليفيد التخصيص أي نحمد ربنا لا نحمده غيره، قال: وهذا أولى؛ لأنه كالخاتمة للدعاء ".