940 -[3439] "ومَن الحَوْر بعْد الكَوْر".
قال في النِّهاية: "أي من النُّقصان بعد الزِّيادة، وقيل من فساد أمورنا بعد صلاحها. وقيل من الرُّجُوع عن الجماعة بعد أن كان منهم، وأصله من نَقْضِ العِمَامَة بعد لفِّها". ويروى: " الحَوْرِ بَعْدَ الكَوْنِ ".
قال الزمخشري في الفائق: " أي الرجوع بعد الحُصول على حالة جميلة يريد التراجع بعد الاقبال ".