الواجب من حقه عزَّ وجل ".

قال الطيبي: " ويجوز أن يُراد بالعهد، والوعد، ما في قوله تعالى {وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آَدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا} .

"وأبوءُ لكَ" قال في النِّهاية: "أي ألتزم، وأرجع وأُقِرُّ".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015