ملتبسين نعمتك أي بحياطتك، وكلآتك، وبذكرك، واسمك "وبك نَحْيَا، وبكَ نَمُوتُ" قال النووي: "أي أنت تحييني، وأنت تميتني، وإليك المصير". قال في النهاية: " أي إليك المرجِع يقال: صرتُ إلى فلان، أصِير مصيرًا. وهو شاذٌّ والقياس مصارا مثل، معاش ".
" وَإِليك النُّشُورُ " يقال: نشر الميت، ينشر نشورًا، إذا عاش بعد الموت.