للماء، واحدتُهَا رَاويَة فشبَّه الصحابة بها وبه سُمِّيت المزاده روايه وقيل بالعكس".
"فَإِنَّهَا الرَّقِيعُ" بالقاف.
قال في النِّهاية: "كل سماءٍ يُقال لها رقِيع، وقيل: الرقيعُ اسمُ سماءِ الدُّنيا".
"وَمَوْجٌ مَكْفوفٌ".
قال الشيخ عز الدِّين ابن عبد السلام في أماليه: "معناه أنَّها للطافتها تخترق كما يخترق الماء".