أو شر.
وقيل: وضع القدم على الشيء مثَل للرَّدع والقمع، فكأنه قال: يأتيها أمْرُ اللهِ فيُكفها عن طلب المزيد.
"وقيل أراد به تسكين فَوْرَتهَا كما يقال للأمر تُريد إبطاله؛ وضعته تحت قدَمِي".
"فَتَقُولُ: قطْ. قَطْ".
قالَ في النِّهاية: "بمعنى حسب، وتكرارها للتأكيد، وهي ساكنة الطاء مخفَّفة".
"ويُزْوى" بالزاي، أي يجمع، ويطوى، ويضم.