قال في النهاية: " أي: مُغوثين، فجاء به على الأصل ولم يُعِله كاستحوذ، واستنوق.
قال: ولو رُوى "مُغَوِّثين" بالتشديد من غوَّث بمعنى أغاث لكان وجهًا".
"بعث إليَّ أبو بكرٍ الصِّدِّيق مَقْتَلَ أهْلِ اليَمَامَةِ" قال الطيبي: