وفي الفائق: "هو من قولهم: شاة شرقاء؛ أي بينهما فرجة" وفصل، لتميزها بالتسمية.
"أو كأنهما غمامتان سوداوان".
قال التوربشتي: " وصفهما بالسواد لاتساقهما، وارتكام البعض منهما على بعض وذلك أجدى ما يكُون من الظلال.