قال في النِّهاية: " مفارقة الجماعة: ترك السُنَّةَ واتِّباع البِدعةَ، والرَّبقة في الأصل: عُرْوة في حَبْلِ، تُجْعل في عُنُقِ البهيمة أو يَدِهَا تُمسِكهَا، فاستَعَارَهَا للإسلام، يعني ما يشدُّ المسلم به نفسه من عُرى الإسلام: أي حدوده، وأحكامه وأوامره ونواهيه ".
" والقِيدَ " القدر.
"وَمن ادَّعى دعوى الجَاهِلِيَّةِ" هو قولهم عند الأمر الحادِث الشديد، يا آل فلان.
"فإنَّه من جُثى جهنَّم" بالجيم والمثلثة جمع جُثوة، بالضم وهو الشيء المجموع.