جَوْفَهُ، يَريَه، ورْيًا: أكله، وقال قوم: "معناه حتَّى يصيب رِئته".
"خيْر لَهُ مِنْ أَنْ يمتَليءَ شِعْرًا".
قال النووي: قالوا: المراد منه أن يكون الشعر غالبًا عليه مُستوليًا بحيث يشغله عن القرآن، أو غيره من العلوم الشرعية وذكر الله تعالى.