قال في النِّهاية: " أي مضيئةِ مُقمِرَة، يقال: ليلة إِضْحِيَانٌ وَإضحيَانَةٌ، والألف والنون زائدتان ".
وقال في الفائق: " هو بكسر الهمزة، وإفعلان مما قلَّ في كلامهم ".