هي تباشير صبح الهداية، وإشراف لمعان برق العناية.
[ثم أشار بقوله: "أصاب وأخطأ" إلى ظهور أثر تلك العناية] في الإنزال من هداية بعضٍ وضلال بعض.
"فلذلكَ" يعني: من أجل عدم تغير ما جرى تقديره من الإيمان والطاعة، والكفر والمعصية.