هي تباشير صبح الهداية، وإشراف لمعان برق العناية.

[ثم أشار بقوله: "أصاب وأخطأ" إلى ظهور أثر تلك العناية] في الإنزال من هداية بعضٍ وضلال بعض.

"فلذلكَ" يعني: من أجل عدم تغير ما جرى تقديره من الإيمان والطاعة، والكفر والمعصية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015