"وَمَا بَيْنَ القَوْمِ وَبَيْنَ أَنْ يَنْظُرُوا إِلَى رَبِّهِم إِلاَّ رِدَاءُ الكِبْرَيَاءِ علَى وجهه في جنَّة عَدْنٍ".
قال النووي: "أي والناظرون في جنة عدن، فهي ظرف للناظر".