كل عبادة تستند إلى حديث مكذوب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فهي بدعة (?).
الأحاديث الموضوعة في فضل سور القرآن الكريم سورة سورة (?).
ومن ذلك أيضًا: الحديث الموضوع في فضل صلاة الرغائب (?).
هذه القاعدة مبنية على أصل عظيم من أصول هذا الدين - وهو أن الأصل في العبادات التوقيف، ومعنى ذلك أن الأحكام الشرعية والتعبدات لا تثبت إلا بالأدلة الصحيحة المعتبرة من الكتاب والسنة.
أما الأحاديث المكذوبة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فإنها ليست من سنته - صلى الله عليه وسلم -، فالعمل بها يكون بدعة؛ إذ هو تشريع ما لم يأذن به الله.