[فصل: 4] الْفَصْل الرَّابِع

[10] الْغَالِب من الرُّؤْيَا المليحة أَن يتَأَخَّر تَفْسِيرهَا. وَذَلِكَ من كرم الله تَعَالَى يبشر بِالْخَيرِ قبل وُقُوعه، لتفرح النَّفس بوصوله. وَرُبمَا يقدم تَفْسِيره لأمر ضَرُورِيّ يحْتَاج إِلَيْهِ الرَّائِي. مِثْلَمَا ذكر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015