الزَّوْجَة والدور، وَالسّفر فِي الْبر وَالْبَحْر، وعَلى كل مَكَان غَرِيب. فَإِن أصَاب فِيهِنَّ النُّور، أَو الْمَلَائِكَة الملاح، أَو وجد رَائِحَة طيبَة، أَو مَأْكُولا مليحاً، وَنَحْو ذَلِك: حصل لَهُ فَائِدَة وراحة، إِمَّا من دور الأكابر، أَو من الْأَمْلَاك، أَو من الْأَسْفَار، أَو من زَوْجَة، أَو من ولَايَة يتولاها، أَو من عَالم أَو من حَاكم يحكم عَلَيْهِ. كَالْأَبِ، وَالْوَصِيّ، وَالسَّيِّد، وَالزَّوْج، وأمثالهم. وَأما إِن كَانَ فِيهِنَّ الظلام، أَو حيات، أَو عقارب، أَو جن، أَو دُخان، أَو نَار، أَو رَائِحَة ردية: حصل لَهُ نكد مِمَّن ذكرنَا.