يَوْم الْحَج يَوْم عَرَفَة هُوَ التَّاسِع من ذِي الْحجَّة وَسمي بِيَوْم عَرَفَة لِأَن آدم وحواء بعد مَا أهبطا إِلَى الأَرْض وافترقا فَلم يجتمعا سِنِين ثمَّ التقيا يَوْم عَرَفَة بِعَرَفَات قَالَه النَّسَفِيّ وَفِي الحَدِيث الْحَج عَرَفَة
يَوْم الشَّك هُوَ مَا يَلِي من التَّاسِع وَالْعِشْرين من شعْبَان قد اسْتَوَى فِيهِ طرف الْعلم وَالْجهل لشهود رَمَضَان بِأَن غم الْهلَال فِيهِ
يَوْم الْفرْقَان يَوْم بدر هُوَ السَّابِع عشر من رَمَضَان فِي السّنة الثَّانِيَة من الْهِجْرَة
يَوْم مطر أَو مطير أَي ذِي مطر أَو فِيهِ مطر
يَوْم النفير الأول هُوَ الثَّانِي عشر من ذِي الْحجَّة الْيَوْم الثَّالِث من أَيَّام الرَّمْي ينفر وَيدْفَع فِيهِ من منى من شَاءَ من الْحجَّاج إِلَى مَكَّة المكرمة والنفير الثَّانِي هُوَ الثَّالِث عشر من ذِي الْحجَّة الْحَرَام الْمُحْتَرَم وَبِه يتم الْحَج وَيبقى للافاقى طواف الْوَدَاع
بعون الله تَعَالَى وَحسن توفيقه ولطفه العميم قد أنْتَهى مَا أردْت جمعه وَوَضعه وترتيبه فِي هَذَا المعجم الَّذِي يشْرَح الْأَلْفَاظ المصطلح عَلَيْهَا بَين الْفُقَهَاء والأصوليين وَيبين الْأَلْفَاظ المشكلة المستعملة فِي كتب الْأَعْيَان من عُلَمَاء الدّين اسْأَل الله الْكَرِيم أَن