- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الْهَاء - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
الهاجرة مَا بعد الزَّوَال إِلَى الْعَصْر وَهِي الهجير
الهاجس الخاطر أَي مَا يخْطر فِي قَلْبك ثمَّ حَدِيث النَّفس ثمَّ الْهم ثمَّ الْعَزْم
هاروت وماروت اسمان اعجميان هما ملكان لم يصدر عَنْهُمَا كفر وَلَا كَبِيرَة وَكَانَا يعظان النَّاس ويعلمان السحر يَقُولَانِ أَنما نَحن فتْنَة فَلَا تكفر وَلَيْسَ كفر فِي تَعْلِيم السحر بل فِي أعتقاده وَالْعَمَل بِهِ كَذَا فِي شرح العقائد
الهاشمة هِيَ الشَّجَّة الَّتِي تكسر الْعظم
الهامة من عقائد أهل الْجَاهِلِيَّة أَن عِظَام الْمَيِّت تصير هَامة فتطير والهامة طَائِر متشائم بِهِ والهامة بتَشْديد الْمِيم مَا لَهُ سم كالحية جمعهَا هوَام وَقد يُطلق الْهَوَام على مَالا يقتل من الحشرات وَمِنْه قَوْله عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ايؤذيك هوَام رَأسك أَي قمله وَفِي الصِّحَاح وَلَا يَقع هَذَا الِاسْم الا على الْمخوف من الاحناش والحنش الْحَيَّة وَمَا أشبه رؤسه رُؤْس الْحَيَّات
الْهِبَة فِي اللُّغَة التَّبَرُّع بِمَا ينْتَفع بِهِ الْمَوْهُوب وَفِي الشَّرْع تمْلِيك الْعين بِلَا عوض وَيُقَال لفَاعِله واهب وَلذَلِك المَال موهوب وَلمن قبله الْمَوْهُوب لَهُ