ويقابله النثر وَأَيْضًا على تأليف الْكَلِمَات والجمل مرتبَة الْمعَانِي متناسبة الدلالات على حسب مَا يَقْتَضِيهِ الْعقل
النَّعْل الْحذاء هُوَ مَا وقيت بِهِ الْقدَم من الأَرْض وَأَيْضًا الْقطعَة الغليظة من الأَرْض يَبْرق حصاها وَلَا تنْبت جمعه النِّعَال وَمِنْه قَوْله عَلَيْهِ السَّلَام إِذا ابتلت النِّعَال فَالصَّلَاة فِي الرّحال
النعم بِالتَّحْرِيكِ وتسكن عينه الْإِبِل وَالشَّاء وَقيل خَاص بِالْإِبِلِ رَاجع الْأَنْعَام
نعم حرف جَوَاب مَعْنَاهُ التَّصْدِيق إِن وَقع بعد الْمَاضِي والوعدان وَقع بعد الْمُسْتَقْبل وَقد يكون لتقرير مَا سبق من النَّفْي عِنْد الْفُقَهَاء مثل بلَى فِي الْإِقْرَار فَلَو قلت نعم فِي جَوَاب من قَالَ أَلَيْسَ لي عَلَيْك كَذَا درهما حمل القَاضِي كلامك على الْإِقْرَار والزم أَدَاء المقربة أما عِنْد النُّحَاة فَهُوَ لتقرير الْكَلَام السَّابِق وتصديقه مُوجبا كَانَ أَو منفيا طلبا كَانَ أَو خَبرا من غير رفع وَلَا إبِْطَال قَالَه السَّيِّد بِخِلَاف بلَى فَإِنَّهُ إِثْبَات لما بعد النَّفْي
النِّعْمَة هِيَ مَا قصد بِهِ الْإِحْسَان والنفع وَلَا لغَرَض وَلَا لعوض
النعي هُوَ الْإِخْبَار بِالْمَوْتِ