قواعد الفقه (صفحة 515)

للثَّواب وَذَلِكَ الْفِعْل يُسمى مَنْدُوبًا ومستحبا وتطوعا ونفلا فعلى هَذَا الْمَنْدُوب إِلَيْهِ يعم السّنة أَيْضا وَقيل هُوَ الزَّائِد على الْفَرْض والواجبات وَالسّنَن

الندبة بِالضَّمِّ اسْم من ندب الْمَيِّت إِذا بكاه وَعدد محاسنه

النَّدَم التحزن والتوجع على أَن فعل وَتمنى كَونه لم يفعل

النّذر ايجاب عين الْفِعْل الْمُبَاح على نَفسه بالْقَوْل تَعْظِيمًا لله تَعَالَى بِشَرْط كَونه من جنس الْوَاجِب وَهِي عبَادَة مَقْصُودَة وَهُوَ مُطلق إِن لم يعلق بِشَرْط وَإِلَّا فَهُوَ مُعَلّق والإنذار إِخْبَار فِيهِ تخويف كَمَا أَن التبشير إِخْبَار فِيهِ سرُور

النزاع اللَّفْظِيّ هُوَ النزاع أَي الْمُخَاصمَة فِي إِطْلَاق اللَّفْظ والإصطلاح لَا فِي الْمَعْنى أما الْمَعْنَوِيّ فَهُوَ مَا كَانَ فِي مَعْنَاهُ

النزاهة هِيَ عبارَة عَن اكْتِسَاب مَال من غير مهانة وَلَا ظلم

نزح المَاء من الْبِئْر هُوَ استخراجه

نزف الدَّم هُوَ سيلانه

النزل مَا هيء للضيف أَن ينزل عَلَيْهِ أَي رزقه وقراه

نزو الْفَحْل على الْأُنْثَى سفادها والسفاد الْجِمَاع

النساج الَّذِي ينسج الثِّيَاب وَهُوَ الحائك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015