قواعد الفقه (صفحة 511)

الناض الصَّامِت وَهُوَ غير الْحَيَوَان كالدرهم وَالدِّينَار والناطق الْحَيَوَان قَالَه النَّسَفِيّ

الناضح الْبَعِير الَّذِي يستقى عَلَيْهِ

النَّافِذ من الْعُقُود أَي الْمَاضِي مِنْهَا حَيْثُ لم يتَوَقَّف على إجَازَة أحد

النَّفَقَة الرائجة

النَّاقِص ضد التَّام

الناقوس خَشَبَة طَوِيلَة يضْربهَا النَّصَارَى فِي أَوْقَات عِبَادَتهم

ناكح الْيَد فِي حَدِيث ناكح الْيَد مَلْعُون هُوَ المستمني بِالْيَدِ وراجع الإستمناء

النامصة فِي حَدِيث لعن الله النامصة والمتنمصة والواشرة والموتشرة والواصلة وَالْمسْتَوْصِلَة والواشمة والمستوشمة قَالَ فِي الْمغرب النمص نتف الشيب وأشر الْأَسْنَان ووشرها حددها والوصل أَن تصل شعرهَا بِشعر غَيرهَا والوشم تقريج الْجلد وغرزه بالإبرة وحشوه بالنيل أَو الْكحل أَو غَيره من السوَاد وَفِي لفظ المتفلجات لِلْحسنِ أَي نسَاء يفعلنه بأسنانهن لِلْحسنِ هِيَ من تبرد مَا بَين أسنانها وَكَانَت تَفْعَلهُ الْعَجُوز إِظْهَارًا للصغر

الناموس هُوَ الشَّرْع الَّذِي شَرعه الله تَعَالَى أَعنِي الْإِسْلَام والناموس الْأَكْبَر هُوَ جِبْرِيل عَلَيْهِ السَّلَام وَيُطلق على الْوَحْي و

طور بواسطة نورين ميديا © 2015