المهاياه عبارَة عَن تَقْسِيم الْمَنَافِع كإعطاء الْقَرار على أنتفاع أحد الشَّرِيكَيْنِ سنة وَلآخر كَذَلِك قَالَ السَّيِّد هِيَ قسْمَة الْمَنَافِع على التَّعَاقُب والتناوب
المهدى من هداه الله تَعَالَى وَبِه سمى المهدى الذى بشر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بمجيئه فِي آخر الزَّمَان ليهدي النَّاس ويجتمع مَعَ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَام عِنْد نُزُوله وَيملك الْعَرَب والعجم وَيقتل الدَّجَّال وَغير ذَلِك مِمَّا ورد بِهِ الْأَخْبَار كَذَا فِي الْمجمع
الْمهْر مَا يُقَابل الْبضْع من المَال حَلَالا من اسمائه الصَدَاق والصداقة والنحله والعطية وَمهر الْمثل مَا تماثلها من قوم أَبِيهَا وَالْمهْر الْمَفْرُوض الْمُسَمّى مِنْهُ
مهر البغى هُوَ أُجْرَة الزَّانِيَة على الزِّنَا
الْمهل الصديد وَهُوَ الدَّم الْمُخْتَلط بالقيح وَأَيْضًا اسْم يجمع معدنيات الْجَوَاهِر كالفضة وَغَيرهَا وَأَيْضًا القطران الرَّقِيق
المهمل مَا لم يوضع من اللَّفْظ لِمَعْنى وخلافه الْمَوْضُوع إبي مَا وضع لِمَعْنى وَأمر مهمل أَي مَتْرُوك وَمن الْكَلَام خلاف الْمُسْتَعْمل وَمن الْحُرُوف خلاف المعجم إبي غير